ArabicArmenianChinese (Simplified)DutchEnglishFrenchGermanGreekItalianKurdish (Kurmanji)PortugueseRussianSpanishTurkish
موقع سلطانة الحبل بلا دنس
  • الرئيسية
  • اختر التصنيف
  • اتصل بنا
  • الموقع قيد التحديث
No Result
View All Result
موقع سلطانة الحبل بلا دنس
No Result
View All Result

Home مكتبة روحية مقالات اباء الكنيسة مقالات : اثناسيوس

التجسد بحسب القديس أثناسيوس الكبير – الخورية سميرة عوض ملكي

in مقالات : اثناسيوس, 1- سر المعمودية, يسوع المسيح : تجسده (ميلاده), الميلاد المجيد
A A
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
Print + PDF 🖨

التجسد بحسب القديس أثناسيوس الكبير

الخورية سميرة عوض ملكي

 

مقدمة

التجسد في رده على الأريوسية

الرد على اليونانيين

رسالة القديس أثناسيوس في التجسد 

                                                      

 مقدمة

للقديس أثناسيوس عدة رسائل إضافة إلى مصنفات مختلفة له أو منسوبة إليه وتقريباً لا يخلو أي منها من الحديث عن التجسد. وقد وجدنا من المناسب عرض تعليم هذا القديس العظيم في فترة الاستعداد لاستقبال عيد تجسد الرب أي عيد ميلاده.

حقيقة الخلاص هي برهان القديس أثناسيوس على ألوهية الكلمة المتجسد لأنه فقط بتجسد الولد الوحيد يكون الخلاص. فهو يرى معنى الخلاص في حقيقة اتحاد الطبيعة البشرية المخلوقة بالله وهذا ممكن فقط إذا اتخذ الله جسداً وصار إنساناً. فبالنسبة للقديس أثناسيوس، الكلمة كان في العالم منذ البداية.

وكان بإمكانه أن يضع الشر خارجاً ولا يدع الإنسان يخالف مشيئته. حتى بعد سقوط الإنسان كان بإمكان الكلمة أن يطرد الشر خارجاً لكن هذا ما كان ليشفي الإنسان الذي ذاق الخطيئة ولهذا تجسد الكلمة لكي يعطي نعمة الله للإنسان بشكل ثابت.

قد لبس الكلمة جسد الإنسان لكي يُلبس الحياة لهذا الجسد من جديد ولكي يحفظه من البلى ليس فقط خارجياً ولكن ليتحده أيضاً بالحياة. يصور القديس أثناسييوس العالم كأنه جسد وتجسد الكلمة أعطى هذا الجسد الحياة. هو كان في العالم بصورته المغروسة في الإنسان وتجسده أصلحها بعد أن أخفاها الوسخ الناتج عن السقوط.

والكلمة تجسد وأصبح إنساناً شبيهاً بكل الناس بكل الوجوه. ويستعمل القديس أثناسيوس كلمة تجسد ليعني أن الكلمة بأخذه جسداً أصبح إنساناً كاملاً بجسد كامل، له إحساساته وبهذا تحرر الجسد من ضعفه. هذا الجسد إختبر الضعف ولكن بإرادة وإذن الكلمة وليس بحكم الحاجة أو بدون إرادته.

إحتمل الرب كل ما هو متعلق بالجسد: العطش، البكاء وحتى الموت. ولكن هذا الموت حدث بسبب تواضعه ومحبته مع أنه لم يكن بحاجة إلى ذلك. لكن هذا الجسد لم يكن يستطيع أن يبقى ميتاً لأنه أصبح هيكل الحياة. ولهذا فقد قام من الموت وعاد إلى الحياة بفضل الحياة التي فيه. والكلمة لم يكن مرتبطاً بجسده لكنه حرر هذا الجسد من محدوديته وميله نحو الخطيئة.

“ألحكمة جعلت الإنسانية تزهر والإنسانية ارتفعت تدريجياً فوق الطبيعة البشرية وأصبحت مؤلهة وقامت بمهمة وكيل الحكمة في خدمة الألوهة وإشعاعها.

“الجسد قد تأله في خدمة أعمال الرب والبشرية صارت بلا خطيئة في المسيح. وجسد الرب لم يختبر الفناء بل نهض بكليته لأنه كان جسد الحياة نفسها.

ولأن الكلمة اتخذ جسداً أصبحت الطبيعة البشرية روحية وفعلاً إكتسبت الروح. فالكلمة حصل على الجسد والبشر حصلوا على الروح وأصبحوا حاملين له. و لأن الكلمة صار جسداً صار الإنسان مشاركاً دائماً في الله. فالفناء انغلب والخليقة حصلت على ثباتها النهائي من خلال جسد الرب. ويرى القديس أثناسيوس أنه قبل بدء الوقت، أُعلنت الخليقة والخلاص بالكلمة ومن خلاله، فالتجسد الخلاصي للكلمة هو مصدر الخليقة الجديدة وهو أعلى من الخليقة الأصلية.

  

التجسد في رده على الأريوسية

لم يترك اريوس بشرية المسيح في كمالها الإنساني بل جعل الكلمة قادراً على الإتحاد المباشر بالجسد البشري دون أي داعٍ لوجود نفس بشرية وهكذا كأنه يقول أن المسيح لم يكن إنساناً كاملاً حقيقياً.

حكى القديس أثناسيوس عن التجسد للإجابة على الآريوسية التي قالت بأن :

“الولادة تعني وحدة الطبيعة بين الآب والإبن وهذا يعني تحطيم وحدانية الله وبالتالي تضيف إلى الآب صفات الجسدانية والتألم التي هي صفات البشرية الخاصة وتخضع الله إلى العوز وهو القادر على كل شيء”.

وقد رد القديس أثناسيوس على هذا بأن إتحاد الكلمة بالطبيعة البشرية في التجسد هو كامل وأقنومي ولهذا تدعى العذراء والدة الإله لأن الجسد البشري الذي أخذه الكلمة منها صار جسده الخاص. واعتبر القديس أثناسيوس أن تجسد ابن الله وموته خاصة هو رأس ومبدأ الإيمان وأنه لأجل خلاص البشر صار الكلمة إنساناً ومات. فجسد المسيح هو تقدمة لرفع الدين الذي علينا.

ويتساءل أثناسيوس كيف للرب أن يثبت أنه الحياة وإن لم يقم الجسد المائت. ويقول في إحدى مواعظه ضد الأريوسيين أن تجسد الكلمة أبطل عضة الحية إذ صارت بلا مفعول. وبتقديم الجسد وضع الكلمة حداً للموت ومبدأ للحياة.

فبنتيجة التجسد صار للإنسان نصيباً في الطبيعة الإلهية لأن الكلمة لم يكن إنساناً وصار إلهاً بل إلهاً وصار إنساناً ليصيرنا آلهة. وباتحاد الإنسان بجسد الكلمة صار الإنسان هيكلاً لله وبالتالي إبناً له بالتبني. ولأنه لم يكن مستطاعاً للإنسان أن يتحد إلا بما هو بشري فقداختار الكلمة أن يأخذ جسداً بشرياً ليقدس ويؤله (يتحد بالله) الإنسان.

  

الرد على اليونانيين

أيضاً يرد القديس أثناسيوس على اليونانيين: إن كان الكون كله جسماً واحداً كما يزعمون وكلمة الله فيه واتحد بكل أجزائه فلماذا لا يتحد بالإنسان؟ ولماذا يكون غير لائق الإتحاد بالإنسان فكما يستخدم الكون كله لإظهار مجده، فهو يستخدم الجسد لإظهار مجده أيضاً. فهو بسلطانه متحد بكل الأشياء وهو قادر أن يعلن نفسه في أي منها ويجعلها تتكلم عنه.

 وهو لم يظهر إلا في الإنسان لأنه أراد أن يظهر ليشفي الذين تحت الآلام ويعلمهم، وليس ليتعالى ويتباهى ويبهر الناظرين. وكون المخلوقات جميعاً لم تتخلَ عن معرفتها الله بل الإنسان وحده هو الذي خرج عن هذه المعرفة، فكان على الله أن يتخذ جسداً، من خلاله يساعد المحتاجين الذين يستطيعون أن يعرفوه في جسد مشابه لهم ولكن بأعمال يعجزون عنها فيعرفون أنها أعمال الله. وليس سخافة أن يُعرف الكلمة بأعمال الجسد وإلا فأيضاً هو سخافة أن يعرف في أعمال الكون.

 الله خلق الإنسان بكلمة من العدم ولكن هذه المرة لم يكن مطلوباً خلق من العدم بل كان ضرورياً أن يأتي بشكل يعرفه الناس خاصة أن الفساد لم يكن خارج الجسد بل لصق به فكان ضرورياً أن تلتصق به الحياة من جديد حتى تطرد الموت منه. وعليه يجب أن تكون غلبة الحياة على الموت في الجسد لأنها أصلاً خارجه بالطبيعة (طبيعة الله). والجسد كان ضرورياً لكي يكون دليلاً على أن الرب هو الحياة الذي أقام المائت. فلو أن الله أبعد الموت عن الجسد بمجرد أمره لكان بقي الإنسان معرضاً له ولكن عندما لبس كلمة الله الجسد أبعد الموت كلياً.

 وفي النهاية يقول القديس أثناسيوس أن التجسد أبطل عبادة الأوثان إذ أنه بتأنس الكلمة عرفت العناية العامة، كما عرف واهبها وبارئها، كلمة الله نفسه. فهو صار إنساناً لكي يصير الناس آلهة. وظهر بالجسد ليكون عندنا فكرة عن الآب الغير منظور. واحتمل الإهانة من الناس لنرث عدم الموت.

 

 رسالة القديس أثناسيوس في التجسد

يبدأ القديس أثناسيوس رسالته بتعريفها بأنها رد على اليهود واليونانيين الذين يسخرون من التجسد ويعتبرون الصلب ضعفاً. ويقول بأن لبس الجسد لم يكن من مستلزمات طبيعة السيد بل برضاه لبسه وذلك بسبب سقوط الإنسان الذي كان مخلوقاً مميزاً عن غيره من المخلوقات إذ أنه كان يحمل صورة الله ومخلوقاً على مثاله. فالله خلق الإنسان ليبقى في عدم الفساد ولكن الإنسان لم يلتزم بالله فساد عليه الموت وهكذا اختار العودة إلى أصله أي العدم. فهو يستمد وجوده من الله وبإختياره أن لا يكون معه اختار العدم أو اللاوجود وقد استمر الناس وتمادوا في خطئهم فصارت الطبيعة البشرية مثقلة ومشبعة بالخطايا. وعليه فقد عم الفساد وقويت سيادة الموت وراحت صورة الله تضمحل وصارت النتيجة غير لائقة.

فقد كان لزوماً أن يموت الإنسان لأن الله صادق عندما قال له أنك موتاً تموت في أكلك من الشجرة وفي الوقت نفسه كان غير لائق أن يفنى الناس الذين خلقهم الله لمشاركته. وهذا الفناء المحتم لا يتفق مع صلاح الله خاصة أن سبب الخطيئة هو غواية الشيطان. قد يكون لائقاً بالله أن يطلب التوبة من الإنسان ولكن هذا لم يكن حلاً لأن الخطأ الذي ارتكبه أعقبه فساد بالطبيعة وبالتالي فهو ليس خطأً صغيراً. فكان على كلمة الله الذي أوجد كل شيء في البدء أن يتدخل من جديد فيعيد الفاسد إلى عدم الفساد ويكون شفيعاً له عند الله.

 لما استفحل الأمر وصار الفساد متمكناً من الطبيعة البشرية وخليقة يدي الله في طريق الفناء و السيادة على الناس هي للموت، عندها رثى الله لضعف الناس وأخذ لنفسه جسداً إنسانياً لئلا تفنى الخليقة وتكون هباء. وهذا التجسد لم يكن من أجل الظهور لأنه باستطاعته الظهور بشكل أسمى وأليق بالظهور الإلهي. وهكذا أعد هذا الجسد في عذراء طاهرة ليكون هيكلاً له وحل فيه وأعلن ذاته واتخذه أداة له، جسداً من الجنس البشري ولكن خالٍ من الزرع.

وفي اتخاذه جسداً خاضعاً للموت بذل جسده عن الجميع وذلك لشفقته على الناس ولكي يبطل الناموس القاضي بموت البشر. إذ أن سلطة الموت انحصرت في جسد الرب الذي ناب عن البشر. فينقذ الناس من الموت ويعيدهم إلى عدم الفساد.

 ولما كان الكلمة فوق الكل ولكن في الوقت نفسه ليس من إبطال للفساد إلا بالموت فقد اتخذ الكلمة جسداً قابلاً للموت لكي باتحاده بالكلمة يموت نيابة عن الكل ويبقى في عدم الفساد بسبب هذا الإتحاد. وبذلك يكون قد رفع حكم الموت عن كل الذين ناب عنهم إذ قدم جسداً مماثلاً لأجسادهم. وهذا الإتحاد بين الكلمة العادم الفساد والبشر الفاسدين ألبسهم عدم الفساد بوعد القيامة من الأموات. فلم يعد الموت يستطيع المساس ببني البشر لأن الكلمة حل بينهم.

فكما أن وجود أحد الملوك في إحدى المدن يعطيها كرامة وحماية كذلك وجود الكلمة بين الناس. يشبه أثناسيوس الرب بملك بنى مدينة فأهملها أهلها وتركوها لعبث البعض لكن الملك إنتقم من العابثين ولم يهتم بإهمال أهل المدينة. فالمسيح غيَّر طبيعة الموت البشري بموته إذ أن الناس لم يعودوا يموتون خاضعين للدينونة بل يموتون بانتظار القيامة العامة.

 أيضاً من أسباب التجسد أن الله رأى الإنسان يعجز عن معرفة الله بسبب طبيعته فتجسد حتى يعرف الناس كلمته التي أوجدتهم. فكونهم مخلوقين على صورته أعطاهم نصيباً منها ولكنهم ضلوا حتى بات كل شيء معروفاً إلا الله وكلمته. فلم يبقَ لدى الله إلا “تجديد الخليقة” التي تحمل صورته حتى يعرفه الناس مرة أخرى.

هذا لم يكن مستطاعاً من خلال البشر لأنهم مخلوقون على مثال الصورة، ولا من خلال الملائكة غير مخلوقين على الصورة فأتى كلمة الله الذي هو صورته. واتخذ جسداً أباد الموت فيه حتى يصبح تجديد البشر ممكناً. ويعطي القديس أثناسيوس مثلاً رائعاً على هذه الفكرة ويقول أنه إن فسدت صورة وجب عودة صاحبها حتى يستطيع الرسام إصلاحها.

 سبب آخر للتجسد هو الحاجة إلى تعليم الناس عن الله وهذا ليس ممكناً من قبل الناس لأنهم فاسدون فكان ضرورياً مجيء الإبن. وهذا التعليم لم يكن ممكناً من خلال الخليقة كما فعل في المدة الأولى بل كان ضرورياً أن يعلمهم بأعمال جسده أي من الأمور الأرضية. وعليه يكون قد نزل إلى مستوى الناس كما المعلم ينزل إلى مستوى التلاميذ والسبب أن الناس صاروا يبحثون في المحسوسات عنه.

فالكلمة توارى في الجسد لكي ينقل الناس إلى معرفته. وهو قد ملأ الكل فهو فوق في الخليقة وتحت في التأنس وفي العمق بنزوله إلى الجحيم وفي العرض أي في العالم. وما ساعد على ظهوره كالله ليس فقط مجيئه وموته بل أيضاً الأعمال التي صنعها في الجسد.

 أيضاً هو تمم عملية المحبة وعملية التجديد ثانية بتجسده. الكلمة لم ينحصر في الجسد أي أنه في حلوله في الجسد بقي في كل شيء من الأشياء وبقي مستقراً في أبيه. كان يستخدم الجسد. وكان في نفس الوقت يمنح الحياة لكل شيء بما فيه جسده. فإذا كان يُحكى أنه أكل ووُلد فلأنه أخذ جسداً بالحق لا بالخيال.

هو ولد من عذراء ليؤكد أن المولود هو رب وأيضاً بالجسد طرد الأرواح وأطعم الكثيرين. وكان يجب أن يموت الجسد لأنه مثل غيره من الأجساد ولكنه باتحاده بالكلمة لم يعد خاضعاً للفساد. وكون الكلمة غير خاضع للموت كان ضرورياً أن يأخذ جسداً يقدمه عن الجميع.

 لم يختر الرب الطريقة التي يموت فيها، لكي يبرهن أنه قاهر للموت بكل أشكاله وهو لم يمت بعد مرض لأن جسده أخذ قوة منه وهو القوة. وهو أيضاً قام بجسده ليبرهن بأن الموت لم يصب هذا الجسد بسبب ضعف الكلمة بل لكي يبيد الموت في هذا الجسد.

 فإن كانت الأرواح التي ترى ما لا يراه الناس تؤمن أنه هو قدوس الله، فيجب على كل من الناس أن يعترف بذلك أيضاً وخاصة اليهود إذ أن نبؤاتهم حكت عنه كإله متأنس كما حكت عن آلامه وموته وصلبه

المزيد من المنشورات

1- سر المعمودية

كتاب : القديس كيرلس الأورشليمي : مقالاته لطالبي العماد – ج1 – عصر نيقية وما بعد نيقية

1- سر المعمودية

كتاب : القديس كيرلس الأورشليمي : مقالاته لطالبي العماد – ج2 – عصر نيقية وما بعد نيقية

1- سر المعمودية

كتاب : القديس كيرلس الأورشليمي : مقالاته لطالبي العماد – ج3 – عصر نيقية وما بعد نيقية

يسوع المسيح : تجسده (ميلاده)

كتاب : ميلاد المسيح ـ للقديس غريغوريوس الناطق بالإلهيات – عصر نيقية وما بعد نيقية

مقالات : امبروسيوس

كيف يجب علينا أن نستقبل عيد ميلاد المسيح – للقديس امبروسيوس – عصر نيقية وما بعد نيقية

كتب : اتناسوس

كتاب تجسد الكلمة – القديس أثناسيوس الرسولي

1- سر المعمودية

في معمودية ربنا يسوع المسيح _ القديس كيرلس الكبير

1- سر المعمودية

كرازة يوحنا المعمدان بمعمودية التوبة – بحث آبائي

مقالات : اثناسيوس

عقيده خلاص الله للإنسان – القديس اثناسيوس الكبير

Next Post
قداس أحد الثالوث الأقدس – زمن العنصرة – طقس ماروني

قداس أحد الثالوث الأقدس - زمن العنصرة - طقس ماروني

Discussion about this post

البحث

No Result
View All Result

مكتبة روحية

No Content Available
Prev Next

الأقسام والتصنيفات

  • تراتيل MP3
    • عبادة قلب يسوع الأقدس
  • تعليم مسيحي
    • الله الاب
    • يسوع المسيح
      • يسوع المسيح : ابن الله
      • يسوع المسيح : طبيعته والوهيته
      • يسوع المسيح : النبوءات وما تكلم عنه الانبياء
      • يسوع المسيح : تجسده (ميلاده)
      • يسوع المسيح : عماده
      • يسوع المسيح : رسالته
      • يسوع المسيح : الامه وصلبه وموته على الصليب
      • يسوع المسيح : صعوده الى السماء
      • يسوع المسيح : قيامته
      • يسوع المسيح : ظهوره
      • يسوع المسيح : المجيء الثاني
    • الروح القدس
    • الثالوث الاقدس
    • وصايا الله العشر
      • 1- انا هو الرب الهك، لا يكن لك اله غيري
      • 2- لا تحلف باسم الله بالباطل
      • 3- احفظ يوم الرب
      • 4- اكرم اباك وامك
      • 5- لا تقتل
      • 6- لا تزنِ
      • 7- لا تسرق
      • 8- لا تشهد بالزور
      • 9- لا تشته امرأة قريبك
      • 10- لا تشته مقتنى غيرك
      • الوصايا الله العشر بوجه العموم
    • اسرار الكنيسة السبعة
      • 1- سر المعمودية
      • 2- سر التثبيت
      • 3- سر الافخارستيا
      • 4- سر التوبة والمصالحة
      • 5- سر الزواج
      • 6- سر الكهنوت
      • 7- سر مسحة المرضى
      • اسرار الكنيسة السبعة بوجه العموم
    • وصايا الكنيسة السبعة
      • 1- قدس أيام الاحاد والأعياد المأمورة
      • 2- صم الصوم الكبير وسائر الأصوام المفروضة
      • 3- انقطع عن الزفر يوم الجمعة
      • 4- اعترف بخطاياك للكاهن قلّما مرة في السنة
      • 5- تناول القربان المقدّس قلّما مرّة في عيد الفصح
      • 6- أوفِ البركة أي العشر
      • 7- امتنع عن اكليل العرس في الازمنة المحرّمة
    • مواهب الروح القدس السبع
      • 1- الحكمة
      • 2- الفهم
      • 3- المشورة
      • 4- القوة
      • 5- العلم
      • 6- التقوى
      • 7- مخافة الله
      • مواهب الروح القدس السبع بوجه العموم
    • الفضائل الالهية
      • فضيلة الايمان
      • فضيلة الرجاء
      • فضيلة المحبة
    • السماء
    • المطهر
    • الجهنم
    • الملائكة
    • الشياطين
    • الخير
    • الشر
    • الفضائل
      • التواضع
      • الحقيقة
      • التأمل الروحي
      • الصبر
      • الصلاة
      • السلام
      • الوداعة
      • الطهارة
      • الفضائل بوجه العموم
    • الرذائل
      • الظلم
      • الكبرياء
      • الحسد
      • الغضب
      • الشراهة
      • الرذائل بوجه العموم
    • السحر والشعوذة
    • وثائق ومجامع كنسية
      • مجمع العقيدة والايمان
      • المجامع الكنسية: نيقيا الاول – الفاتيكاني الاول
      • المجمع الفاتيكاني الثاني
    • تعاليم وقوانين الكنيسة الكاثوليكية
      • كتاب التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية
      • أسئلة واجوبة حول التعليم المسيحي
      • مجموعة قوانين الكنائس الشرقية
    • الرسائل البابوية
      • رسائل البابا فرنسيس الأول
      • رسائل البابا بندكتس السادس عشر
      • رسائل البابا يوحنا بولس الثاني
      • رسائل البابا بولس السادس
      • رسائل البابا يوحنا الثالث والعشرون
      • نبذة عن سيرة الباباوات عبر التاريخ
    • الرسائل البطريركية
      • رسائل البطريرك بشارة الراعي
    • موقف الكنيسة من:
      • اخلاقيات الحياة
      • الاجهاض
      • الموت الرحيم
  • الكتاب المقدس
    • العهد القديم
    • العهد الجديد
    • خرائط الكتاب المقدس
    • تاريخ الكتاب المقدس
    • مدخل الى الكتاب المقدس
    • قاموس الكتاب المقدس
    • شخصيات من الكتاب المقدس
    • الكتاب المقدس بوجه العموم
  • السنة الطقسية
    • افتتاح السنة الطقسية
      • تقديس البيعة
      • تجديد البيعة
    • زمن الميلاد المجيد
      • بشارة زكريا
      • بشارة العذراء
      • زيارة العذراء لاليصابات
      • مولد يوحنا المعمدان
      • البيان ليوسف
      • النسبة
      • الميلاد المجيد
      • ختانة يسوع (راس السنة)
      • احد وجود الرب في الهيكل
    • زمن الدنح المجيد (العماد)
      • الدنح (عماد يسوع)
      • اعتلان سر المسيح ليوحنا المعمدان
      • اعتلان سر المسيح للرسل
      • دخول المسيح الى الهيكل (2 شباط)
      • الكهنة
      • الابرار والصديقين
      • الموتى المؤمنين
    • زمن الصوم
      • صوم أهل نينوى
      • الصوم – مقالات
      • عرس قانا الجليل (مدخل الصوم)
      • شفاء الابرص
      • شفاء المنزوفة
      • الابن الشاطر
      • شفاء المخلع
      • شفاء الاعمى
      • احياء لعازر (سبت لعازر)
      • الشعانين
    • زمن الآلام
      • اربعاء ايوب
      • خميس الاسرار
      • الجمعة العظيمة – موت يسوع المسيح
    • زمن القيامة المجيدة
      • القيامة
      • ظهور يسوع بعد القيامة
      • ظهور يسوع لتلميذي عماوس
      • ظهور يسوع للتلاميذ وتوما معهم
      • صعود المسيح الى السماء
    • زمن العنصرة
      • العنصرة – حلول الروح القدس
      • خميس الجسد – الخميس الثاني بعد العنصرة
    • زمن الصليب
      • الصليب
  • الصلوات والتساعيات والمسابح
    • طقس ماروني – كاثوليك
      • رتب – طقس ماروني
      • القداس الماروني
        • القداس الماروني – زمن الميلاد
        • القداس الماروني – زمن الصوم
        • القداس الماروني – زمن العنصرة
        • القداس الماروني أعباد ومناسبات
        • نوافير القداس الماروني – طقس ماروني
      • الصلوات الطقسية – طقس ماروني
        • صلوات زمن الميلاد – طقس ماروني
        • صلوات زمن الدنح – طقس ماروني
        • صلوات زمن الصوم – طقس ماروني
        • صلوات اسبوع الالام – طقس ماروني
        • صلوات زمن القيامة – طقس ماروني
        • صلوات زمن العنصرة – طقس ماروني
        • صلوات زمن الصليب – طقس ماروني
      • الانجيل الاسبوعي – القراءات الليتورجية – طقس ماروني
        • الإنجيل الأسبوعي – زمن الميلاد – القراءات الليتورجية – طقس ماروني
        • الإنجيل الأسبوعي – زمن الدنح – القراءات الليتورجية – طقس ماروني
        • الإنجيل الأسبوعي – زمن الصوم – القراءات الليتورجية – طقس ماروني
        • الإنجيل الأسبوعي – زمن القيامة – القراءات الليتورجية – طقس ماروني
        • الإنجيل الأسبوعي – زمن العنصرة – القراءات الليتورجية – طقس ماروني
        • الإنجيل الأسبوعي – زمن الصليب – القراءات الليتورجية – طقس ماروني
        • الإنجيل الأسبوعي – الاعياد الثابتة – القراءات الليتورجية – طقس ماروني
    • طقس لاتيني – كاثوليك
    • صلوات ومناجاة
      • صلوات روحية
      • مناجاة روحية
      • صلوات ومناجاة روحية
    • رتب وصلوات وتبريكات خاصة بالكهنة
    • درب وزياح الصليب
    • تأملات
      • تأملات روحية
      • تأملات شهرية لقلب يسوع الاقدس (حزيران)
    • تساعيات
      • تساعيات الاب الازلي
      • تساعيات يسوع المسيح
      • تساعيات الروح القدس
      • تساعيات الثالوث الاقدس
      • تساعيات مريم العذراء
      • تساعيات الملائكة
      • تساعيات قديسين
      • تساعيات قديسات
      • تساعيات متفرقة
    • مسابح
      • مسابح يسوع المسيح
      • مسابح الاب الازلي
      • مسابح الروح القدس
      • مسابح الثالوث الاقدس
      • مسابح مريم العذراء
      • مسابح الملائكة
      • مسابح قديسات
      • مسابح قديسين
    • طلبات وزياحات
    • ساعة سجود
  • مريم العذراء
    • أعياد مريمية
    • عقائد مريمية
      • عقيدة مريم ام الله – مجمع افسس 431
      • عقيدة مريم العذراء الدائمة البتولية – المجمع اللاتراني 649
      • عقيدة الحبل بلا دنس – 8 كانون الاول 1854 – البابا بيوس التاسع
      • عقيدة انتقال مريم العذراء إلى السماء بالنفس والجسد 1950 – البابا بيوس الثاني عشر
      • العقائد المريمية بوجه العموم
    • ظهورات مريم العذراء
      • ظهورات مريم العذراء – فاطيما 1917
      • ظهورات لاساليت
    • اقوال قديسين عن مريم العذراء
  • مكتبة روحية
    • مقالات اباء الكنيسة
      • مقالات : اثناسيوس
      • مقالات : امبروسيوس
      • مقالات : اغوسطينوس
      • مقالات : افرام السرياني
      • مقالات : باسيليوس الكبير
      • مقالات : نيوفان الحبيس
      • مقالات : غريغوريوس النيصي
      • مقالات : غريغوريوس بالاماس
      • مقالات : غريغوريوس النزينزي اللاهوتي – الناطق بالالهيات
      • مقالات : كيرلس السكندري
      • مقالات : كيرلس الاورشليمي
      • مقالات : يوحنا كاسيان
      • مقالات : يوحنا الدمشقي
      • مقالات : يوحنا فم الذهب
    • مقالات واقوال اباء الكنيسة متفرقة
    • مقالات متفرقة
    • مقالات مريمية
    • كتب اباء الكنيسة
      • كتب : افرام السرياني
      • كتب : اتناسوس
      • كتب : امبروسوس
      • كتب اغوسطينوس
      • كتب : اكليمنضوس الروماني
      • كتب : اكليمنضوس الاسكندري
      • كتب : باسيليوس الكبير
      • كتب : غريغوريس النيصي
      • كتب : غريغوريوس النزينزي اللاهوتي – الناطق بالالهيات
      • كتب : كيرلس الاورشليمي
      • كتب : مقاريوس الكبير
      • كتب : كبريانوس
      • كتب : يوحنا كاسيان
      • كتب : يوحنا فم الذهب
      • كتب : يوستينوس الشهيد
    • كتب روحية متفرقة
    • كتب روحية منسقة
      • الاقتداء بالمسيح
      • بستان الرهبان
      • المصباح الرهباني
      • الطريق الى الفردوس
      • وستعرفون الحق والحق يحرركم
    • كتب مريمية
      • الاقتداء بمريم
      • امجاد مريم البتول – القديس ألفونس دي ليكوري
      • الاكرام الحقيقي لمريم العذراء – القديس لويس ماري غرينيون دي مونفورت
    • سير قديسين – السنكسار
      • كانون الثاني – سير قديسين
      • شباط – سير قديسين
      • اذار – سير قديسين
      • نيسان – سير قديسين
      • ايار – سير قديسين
      • حزيران – سير قديسين
      • تموز – سير قديسين
      • اب – سير قديسين
      • ايلول – سير قديسين
      • تشرين الاول – سير قديسين
      • تشرين الثاني – سير قديسين
      • كانون الاول – سير قديسين
      • فهرست ومقالات – سير قديسين
    • اعياد ومناسبات
      • 6 كانون الثاني : عيد الظهور
      • 17 كانون الثاني : مار انطونيوس الكبير
      • 9 شباط : مار مارون
      • 9 تموز : القديسة فيرونيكا جولياني
      • 2 اذار : مار يوحنا مارون (اول بطريرك ماروني)
      • 13 حزيران : مار انطونيوس البدواني
      • 28 كانون الثاني : مار افرام السرياني
      • 10 تموز : الشهداء الطوباويين المسابكيين
      • 19 اذار مار يوسف البتول
      • 22 ايار : القديسة ريتا
      • 21 اذار : عيد الام
      • الاحد الثالث من تموز : عيد القديس شربل
      • 23 اذار : القديسة رفقا
      • 20 تموز : مار الياس الحي
      • 25 اذار : عيد البشارة
      • 22 تموز : مار نوهرا
    • تاريخ الكنيسة
      • تاريخ الكنيسة الشرقية
      • تاريخ الكنيسة الغربية – الدكتور يواقيم رزق مرقص
    • منشورات
      • عائلة قلب يسوع الاقدس – سوريا
  • دستور الحياة الروحية
    • الحياة المكرسة والنذور الرهبانية
      • الدعوة والتنشئة الكهنوتية
      • الحياة الكهنوتية
      • الدعوة الرهبانية ومرحلة الابتداء
      • الحياة الرهبانية
      • نذر الطاعة
      • نذر العفة
      • نذر الفقر
      • نذر التواضع
      • مقالات حول الحياة المكرسة
    • قصة وعبرة
    • متفرقات
  • تربوي وثقافي وصحة
    • العائلة والتربية
      • الاستعداد للزواج
      • سر الزواج المقدس
      • اسباب مشاكل الزوجية
      • العائلة
      • التربية
    • الاجهاض – نظرة الكنيسة
    • صوت صارخ في البرية
    • ادب الحياة وفنونها
    • الصحة والامراض
    • الادمان علاجه ومشاكله
      • الادمان بوجه العموم
      • مشاكل الادمان
      • الادمان على الانترنت
      • الادمان على التدخين
      • الادمان على الكحول
      • الادمان على المخدرات
      • الادمان على القمار
      • نصائح توجيهية حول الادمان
      • الادمان والوقاية
    • من هم؟ المذاهب والبدع
      • مذاهب وبدع
      • البروتستانت – الانجيليين
      • السبتييون
      • شهود يهوا
    • هل تعلم؟
    • ترفيه
    • مطبخ: مأكولات – حلويات – عصير
      • شوربة
      • السلطات
      • المقبلات
      • المعجنات
      • الاكلات الرئيسية
      • العصائر والمشروبات
      • الحلويات
  • مواقع WEBLINKS
    • مواقع الكنيسة الكاثوليكية
    • موقع الكنيسة الاورثوذكسية
    • مواقع روحية Spiritual Sites
    • مواقع لتعليم اللغات
  • slider

صفحتنا على فيسبوك

اخر المنشورات

زياح قلب يسوع الأقدس

زياح قلب يسوع الأقدس

ساعة سجود وتأمّل أمام القربان المقدس

ساعة سجود وتأمّل أمام القربان المقدس

ساعة سجود – حياتي هي المسيح

ساعة سجود – حياتي هي المسيح

ساعة سجود مع أمنا العذراء أمام القربان الأقدس

ساعة سجود لسيدة الوردية المقدسة

ساعة سجود

ساعة سجود

تنزيل  كملف مضغوط

تزيل كتطبيق Android

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • اختر التصنيف
  • اتصل بنا
  • الموقع قيد التحديث

Title ×